الخميس، 16 يناير 2014

لا حول ولا قوه الا بالله .. يذهب ليزور صديقه .. فيغتصب زوجته امامة

و ما ان بدء الرجل بصحيه زميلي بالاعتداء على زوجه صديقه .. حتى ظل الرجل واقف لا يستطيع ان يفعل شئ لزوجته الى كانت تنتهك امامة و هو لا يستطيع ان

يفعل لها اى شئ

و تدور احداث الواقعه فى مدينه القليوبيه فى القاهره حيث انه كانت هناك رجل عامل لم يرى صديقه منذ عده سنوات وكان صديقه يعيب عليه ذلك انه لا
يسئل عليه ولا يزوره طول هذه الفتره .. فشعر الصديق انه يقصر فى حق صديقه و انه يجب ان يزوره و عليه قرر الزوج ان ه بعد ان يعوده من عمله

ان يذهب و و زوجت و طفلته ال صديقه ليزوره و يقضى هذا الواجب حتى لايعيب عليه صديقه عدم زيارته طوال تلك الفتره الطويله التى امتدت لسنوات
و عليه بعد ان عاد الرجل من عمله قام الرجل باخبار زوجته ان سوف ياخدها هى و بينتها لكى يقومو بزيارة صديقه .. الامر الذى ادخل الفرح و السرور على

الاسره حيث ان الزوجه لم تخرج منذ فتره مع زوجها من البيت .. فقامت الزوجه بارتداء ملابس محتشمة و كذلك الفتاه الصغير و ذهبو مع الزوج الى صديقه
و لكن و هم فى الطريق وقف الرجل لكى يشترى بعض الاشياء التى يدخل بها على صديقه .. فاشترى بعض انواع الفاكهه و بعض انواع الحلويات

لكى ياخذها معه الى صديقه و ان دخل الرجل الى صديقه حتى استقبله استقبال كبير و اخد يقبله و اخذ يخبره انه شتاق اليه و ما الى اخر هذه المجاملات
و دخل الصديق ليجد ان صديقه عنده بعض الضيوف الاصدقاء لصديقه .. و عليه دخل و القى التحيه عليهم و استردو الحديث عن ايام الدراسه

و ما الى اخرها .. الا انه بدء يرى ان اصدقاء صديقه يتصرفون بطريقه غريبه .. فمره واحده قامو جميعا مع بعض و اطلقو الرصاص فى الهواء و قامو
بخطف  الزوجه و بدء الصديقان يدفعان عن زوجته الا ان الزوج قد اصابه احدهم بطعنات فى بالمطواه فى اجزاء متفرقه من جسده و عليه خر الزوج على

الارض ما بين الحياه و الموت .. فاختطف الرجاال السيده فى السيارة و قامو بالاعتداء عليها جنسيا و منوابه اغتصابها الى عده ساعات .. و من ثم

فروا هاربين الامر الذى دفع الاهالى لتقديم بلاغ الى الشرطة و تتم نقل الزوج الى المشفى و تم القبض على المجرمين الهاربين ....


هل يمكن ان يقوم احد بمارسة الفاحشة مع الحيوانات ؟؟ اتهام رجل المانى بممارسه الرذيله مع ماعز


و ما ان تقدم الرجل الذى يبلغ من العمر اربعين عام الى المحكمة ليبرء نفسه من هذه الجريمه حيث كان يقول انه كان يقوم بحلب الماعز فقط

و تدور احداث الواقعه الى قيام احدى الجرائد بنشر قضيه ان احد الرجال الالمان بالتعدى على احد الحيوانات و هى ماعز فى احدى الارياف الموجوده فى المانيه
 والغريب فى الامر انه تم توجيه الاتهام الى الرجل اللامانى البالغ من العمر اربعين عام تهمه استخدام العنف ضد الحيوانات و قيامه بالافعال الرذيله معها و هو ما
يندرج تحت طائله القانون حمايه الحيوان باستخدام العنف معها الامر الذى دفع الرجل الالمانى برفع قضيه على الجريده التى قامت بنشر مثل هذه الاخبار

و قال الرجل الالمانى المتمهم ف القضيه ان الجريده قامت بالترويج للشائعات و انها قامت بتشويه اسمه حيث انه لن يسامح تلك الجريده و لم ينتازل عن حقه
الامر الذى دفع الرجل ليدافع عن نفسه امام المحكمة استرد قوله فائلا بانه رجل بسيط يعمل فى تلك المزرعه و انه يتعامل مع العديد من الحيوانات و ان كل

كان يقوم هو حلب الماعز  فقط مثتلها مثل باقى الحيوانات الموجوده فى الحظيرة الموجوده فى الريف .. و استكمل اقواله امام المحكمة قائلا انه الشخص الذى يقوم بفعل
هذه الافعال فانه من المؤكد رجل يعانى من انحرافات اخلاقيه و انه رجل مريض نفسا و يجب ان يتم معالجته حت لا تنتشر مثل تلك الافعال .. و عليه

شدد الرجل الالمانى فى دفاعه امام القاضى انه سوف يقوم بماجازة الجريده الالمانيه التى قامت بشر مثل هذه الاخبار حتى لا تقدم على ان تفعلها مر اخرى
و عليه كانت المحاكم الالمانيه قد نظرت فى احد القضايا من هذه النوع ان رجلا كان يمارس الرذيله مع كلبه الامر الذى دعى المحكمة للافراج عنه

لعدم ثبوت الادله التى تدعم اتهام الرجل بفعل مثل هذه الافعال . ما يمكننا القول فى هذا الصدد هو انه الحمد لله على نعمه الاسلام التى حافظت على طبيعه

الفطرة البشريه للمسلمين .....


لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامى


لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامى

و ما ان عتاد عل فعل هذه الجرائم الغير الاخلاقيه مع فتيات الملجئ اليتامى حتى بدئت تظهر علامات هذه الافعال الغير اخلاقيه على بعض فتيتات الملجئ

و تعود احداث القصه فى احدى محافظات مصر حيث كانت هناك مجلئ تضم عددا من بنات المحافظة من اليتام التى اما توفى عنهم ابائهم و مهاتهم
او ان بعض اولياء هؤلاء البنات لم يستطيعو ان ينفقو عليهم فقامو بارسالهم الى الملاجئ لى تتولى شئونهم و تنفق عليهم .. الا ان المتوقع

حيت تلجئ هذه البنات الى الملجئ ان تعامل معامله كريمة من اصحب هذه الدار .. حيث ان هؤلاء البنات بعد فقدن كل اساليب الحياه الكريمة
لم يكن امامهم اى حل سوى اللجوء الى هذه الملجئ لكى ينعمو باقل درجات الامان و الرافه و الاشفاق و الاحسان عليهم حت لا يستغل احد

من اصحاب الطرق الغير مشروعه ظروف هذه الفتيات فيحضهم على القيام بافعال غير محترمة ينبذه المجتمع و تكرها الناس .. الا ان الحال البنات فى تلك
الملجئ لم تكن كما هو المتوقع .. بل كانت على العكس تماما .. فكانت المشرفون على هذه الملاجئ كانو يقمون بضربهم و نهرهم و كانو يجبروهم

على ان يقمومو بوظائفهم بدلا منهم .. فكانو يجبرون هذه الفتيات على ان تقوم بمسح الملجئ و تنظيفه كل يوم حتى ياتى المراقبون و يقولون انهم هم من
فعلو ذلك .. و كانو يقومون بالعديد من الجرائم التى من شانها تحويل عؤلاء المشرفون الى العقاب و الفصل من وظيفتهم .. حيث كان يقوم المشرفون بتعذيب

تلك الفتايات المسكينات .. و عليه كانو يقمو بحرقهم فى اماكن متعدده من جسده الامر الذى ادى تذمر الفتيات و كرهم لتلك المعاملة الغير ادميه
الا ان الامر لم يتوقف عن هذا فقط بل .. ادى الى ان  قيام المشرفين على هذه الملاجئ بالتعدى الجسدى على بنات المجلئ الامر الذى ادى الى عدمم توقف البنات عن

السكوت فقامو بتحرير محضر ضد المشرفين مما ادى الى قيام قوات الامن باخد المشرفين المعتدين على البنات فى المجلئ مما ادى الى انتشار السعاده بين بنات الملجئ للانتصارهم

عل هؤلاء المجرمين و المذنبين فى حقهم .....


رجل مجنون يلقن احد الخلفاء الراشدين درسا لم ينساه طوال عمره .. و الخليفه يبكى من شده هذا الدرس


كان هناك فى المدينه رجل مجنون كافه الناس فى المدلينه تسخر منه .. و فى يوم من الايام كان الخليفه المسلمين يتفقد اوال اهل المدينه فمر على

هذا الرجل المجنون و فقال له الخليفه : لماذا تترد على القبور يا مجنون لماذا لا تذهب الى بيتك لكى تسكن فيه فكان رد المجنون كالاتى
فقال المجنون للخليفه .. انا قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد القبر و انت قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد قصر الخليفه

الذى يسكن فيه .. ثم قال له من منا المجنون ؟؟ انا اعمل ان هذا باقى و كان يشير الى قبره و انت تعلم ان هذا زائل و كان يشير الى قصر
الخليفه .. الامر الذى هز الخليفه من داخله فشعر بانه فعلا لا يستحق ان يطلق عليه لفظ المجنون .. فاستكمل الخليفه قوله مع هذا المجنون

و قال له .. انت على حق يا هذا .. زدنى من نصائحك فهى قيمه . فكان رد المجنون عليه مفاجئه فقال له .. ان كنت تريد المزيد فعليك
بالالتزام بقراءة القران الكريم فانه يوجد له العديد من المواعظ و الحكم .. فاستغرب الخليفه بشده فكان يريد ان يخدم هذا الرجل المجنون باى شئ مكافئه له

على هذه النصائح و عل تذكيره له بالله فقال له الخليفه للمجنون .. هل لك اى طلبات اقضيها اليك .. فاسترد المجنون فى التفكير قليللا فى قال له
نعم انا عندى بضع الطلبات ففرح الخليفه فى نفسه و قال له .. اخبرنى بها فاقضيها لك .. فقال له المجنون خل يمكنك ان تقوم بحمايتى من ملك الموت

فاستغرب الملك منه و قال بالطبع انا لا استطيع ان افعل لك ذلك .. ففكر المجنون قليللا فقال له .. حسنا .. هل يمكنك ان تقوم بادخلى الجنه
و ابعادى عن النار فقال له الملك انا لااستطيع ان اقضى لك طلب مثل ذلك .. فقال الرجل المجنون حسنا ايها الرجل انت لست بملك بل

انت مملوك مثلى ولا حاجه لى عليك لتقضيها لى .. فشعر الخليفه و هو الذى يملك تحت يديه جيوش جرارة انه عاجز و انه مجرد انسان عادى
فتذكر قدره الله العظيم مقابل قدراته الضعيفه .. فتذكر يا عبد الله قدره الله عليك دائما و انك مما بلغت من القوم و المجد فهذا مجرد

نعم بسيطه من نعم الله عليك
من  كتاب عقلاء المجانين ......


تتصل به لتخبره ان زوجنه فى احضان رجل غريب .. فيكون رده عليها غير متوقع

تتصل به لتخبره ان زوجنه فى احضان رجل غريب .. فيكون رده عليها غير متوقع
فكملت حديثها قائله له .. ان زوجتك فى حضن رجل غريب الان و انها فى شقته لوحدهم .. فكان رده عليها غير متوقع .. معقول يكون فى زوج بمثل هذه الدرجه من البرود .. و تعود احداث الواقع الى انه كانت هناك زوجين كانو متزوجين حديثا وذلك بعد قصه حب عنيفه استمرت
لسنوات .. فكان الشاب ما زال فى مقتل عمره يحاول تكوين مستقبله .. و عندما وجد الفتاه التى رضى فيها ان تكون ام لابانئه و زوجه صالحه له احبها .. و كانت هى الاخرى ترى فيه الشاب الصالح الذى يعرف كيف يحافظ عليها و يراعها و يتقى الله في و يخلص لها
عانى الشاب فى مقتبل عمره و فى بادئ الامر من صعوبه تكوين مستقبله الا ان الفتاه لم تستلم و اصرت على حبها له فكان جزاء الله لهم انه يكرمه

لله فى عمله و يوسع عليه رزقه .. فكان هذا الشاب مثلا للشاب الخلوق الذى على خلق و دين .. و ما ان استطاع الشاب تكوين نفسه
قليلا حتى استطاع ان يتقد للفتاه و ان يخطتبها و بعد فتره غير وجيزة تم الزواج بين الشاب و الفتاه و استطاعو ان يحققو هدفهم .. و بدء الشاب

يعيش فى حياه جميل تملئها السعاده و السرور الا ان هذه السعاده لم تدم طويلا حيث ان الشاب لم يسلم من نظره اعدائه له و نظره زملاؤه له حيث انه
كانت هناك زميله للشاب كانت تريد الارتباط به الا ان الشاب كان دائما يصدها لانه كان يخلص لحبيبته و زوجته فكان يراها هى التى تملئ عليه كل دنيته

و عليه فكانت الفتاه الاخرى تريد ان تهد عش الزوجيه على الشاب المسكين فكانت تعد له المكائد دائما و كانت تراقب الشاب و زوجته الممخلصه باستمرار الا انها
وجدت ان الزوجه بدئت تردد عل منزل رجل غريب الامر الذى استفبلته الفتاه بساعده بالغه فاتصلت بالشاب المسكين و قالت له ان زوجت تردد على رجل غريب

فى بيت و هم منفردين و ان زوجته الان فى احضان هذا الرجل .. و كان رد الشاب عليها غير متوقع ..فقال لها ليس لكى شان فانا من ابلغها ان تذهب الى الرجل
الغريب و ترتمى فى احضانه .. الامر الذى دفع الفتاه الاخرى بالجنون و اخذت تصب عليه من السباب و الشتيمه على الزوج المخلص .. فما كان منه الا ان

قال لها اسئل الله تعالى ان يهديها  .. و لما رجعت الزوجه الى المنزل اخبرها الزوج بما حدث فى غيابها الامر الذى دفع الزوجه بالانهيار فارادت ان تدافع عن نفسها
اما زوجها الشاب الا انه سبقها بالقول .. فقال لها انه يعلم اخلاقكك و انه يثق فيها ثقه عمياء الامر الذى جعل الزوجه تحب زوجها كثيرا و عليه

اخبرته انها كانت تذهب لهذا الرجل حيث كان رجل عجوز و صديق قديم لوالدها الذى توفى حيث كانت تساعده دوما لانه ليس لديه احفاد او ابناء و و
لايستطيع ان يخدم نفسه بنفسه .. فتذهب اليه لتقوم بطهو الطعام الذى يحبه و تنظف ل المكان .. و تكون العبره التى نستنتجها هنا .. انه يجب ان

نثق فى زوجاتنا و ان نشعرهم باننا لا نعطيهم الثقه و الامان .حتى تعطيه الزوجه فى المقابل الحب و الاخلاص .....


رجل اعمال مصرى يستاجر اثنين ليقتلو احد الشيوخ .. فانظر الى انتقام الله و تدبيره

و ما ان سقطت الفتاه فى مانور العمارة حتى احدثت صوت سقوط مريع .. اخاف كل سكان العمارة و ذهبو الى تفقد ما حدث بالظبط

و تعود احداث الواقعه فى بور سعيد المصرية حيث انه كانت هناك فى احدى الايام مشكله كبيره بين احد رجال الاعمال الكبار بالمدينه و بين احد
رجال الاعمال الاخريين فى المدينه و كانت هذه المشاكل تعود بسبب مليه التجار و حركة البيع  و الشراء بين التجاره .. فكان المشكله نشبت بسبب اختلاف بيع

السلع فى المدينه بين رجل الاعمال الاول و بين رجل الاعمال الثانى الامر الذى ادى الى تطور الامر و حدوث صراعات بين رجال الاعمال و حدوث مناوشات بينهم و بين
بعض .. الامر الذى استدعى الى ان يقوم الرجال العقلاء فى المدينه الى التدخل للفصل فى النزاع بين الرجليين .. فاشترط اهل المدينه على وجود احد

الشيوخ هو معروف بتقواه وورعه و انه لا يظلم احدا ابدا و عليه . قام الشيخ بالتحكيم بما يرضى الله لصالح التاجر الثانى
الامر الذى دعى التاحر الاول الى الغضب و فاقسم على ان ينتقم من الشيخ و قام باستجار اثنين ليقتلو الشيخ .. فقام الاثنين بالفعل بقتله .. فدعى طلاب الشيخ

على ان يفعل فى ابنه رجل الاعمال مثل ما حدث مع الشيخ .. الا ان السماء استاجبت الى دعاء تلاميذ الشيخ .. ففى احد الايام كانت الفتاه
تلعب مع اصدقائها .. الا ان احد الشباب سكان العماره مع ابن البواب قامو باصتحاب الفتاه الى سطح العمارة و حاولو الاعتداء عليها جسديا .. الا ان الفتاه مع

صرخاتها و خافو ان يطلقو صراحها فقامو بالقاء الفتاه من سطح العمارة فى المنور فسطقت و احدثت صوت مريع جدا افزع كل سكان العمارة .. فما ان
وصلت الشرطه حتى اخت برفع البصمات و علمت ان الفتاه تعرضت لمحاوله اغتصاب و قامو بتحديد المجرمين و القاء القبض عليهم و هم امام المحكمة الان لينالو

عقابهم .. فما كان الا ان حدث فى الفتاه ما حدث ع الشيخ الذى قتل بدون وجه حق .. فاتقو الله ولا تتهاونو ف حقوق الله 

لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لابن ان يفعل هذا مع اباه .. شخص يقوم باغتصاب زوجه ابيه

و ما ان وضع لها المخدر فى العصير حتى قامت هى بشربة بحسن نيه و طيبه الا ان الابن لما يكن كذلك فسرعان ما غابت عن الوعى ..و تعود

احداث الواقعه الماسويه فى مصر حيث انه كثر مؤخرا وقوع حوادث من مثل هذا النوع .. حيث يفسر احد علماء الاجتماع هذا و يقول انه معظم ما
يحدث من تلك الوقائع يعود نتيجه عده اسباب مختلفه اما انه تعود لتاخر سن الزواج بين الشباب و الفتيات و عنوسه العديد من الفتيات و اما

انه يعود الى عوامل اخرى مثل البطاله التى تنتشر بين الشباب و خاصه بين الرجال منهم فيؤدى ذلك الى وجود فراغ من الوقت كبير جدا
بالاضافه الى وجود عذا لفراغ فان قوتهم و عنفوان شبابهم يجعلهم لا يستطيعون توجيه تلك الطاقات و تفريغها بصورة صحيحه مما يؤدى الى نشوء مثل

تلك الانحرافات الغير اخلاقيه و الدنيئه ..و تعود اسباب انتشار تلك الانحرافات الغير اخلاقيه ايضا الى اختفاء الوازع الدينة و شعور الشباب بالقوه و انهم
غير مراقبين و عدم تذكرتهم بانهم سوف يخضعون فى يوم من الايام امام الله عز و جل فيقوم بحسابهم عما فعله .. و غيرها من العوامل الاخرى مثل

انتفتاح الشباب اليوم على الحضارات الغربيه الاخرى و التى تبيح بعض المحرمات التى يحرمها الدين الاسلامى الحنيف .. فيكون تبريرهم الى تلك
الانحرفات الاخلاقيه الى انها موجوده فى كل البلدان الغربيه المتحضره و هذا غير صحيح حيث ان اوروبا تعانى اليوم من مشكله فظيعه و هى اختلاط الانساب

و عليه فانه يجب مقاومة تلك العوامل باول شئ و هو القيام بتنميه الوازع الدينى بين الشباب و الشابات و تذكرتهم بعقاب الله و سخطه .. و يجب ايضا معالجه
مشكله الزواج و خفض سن العنوسه بين الشباب و الشابات و الا يتعنت الاباء و العائلات فى طلب اشياء من الشباب لا يستطيعون ان يقومو بها و هو ما زالو فى

مقتبل عمرهم .. و يجيب ايضا تطبيق تعاليم الاسلام فى تربيه الاسلام السويه حيث انه يجب التفرقه بين معامله الاولاد و البنات
و يجب التفرقه بينم فى المضاجع بعد بلوغهم سن التميز حتى لا نستيقظ كل يوم على مثل هذه الوقائع التى نشدها الان فى مجتمعنا و فقنا الله و اياكم و ايقظ هذه الامة

من سباتها